خلال كلمته، عبر السيد الوزير عن خالص امتنانه للأساتذة والباحثين، نظير الجهود المبذولة في التعليم والتلقين والبحث والتثمين خلال هذه السنة، مما سمح للجزائر والمؤسسات الجامعية الجزائرية بإحتلال المراتب الأولى إفريقيا وعربيا ومغاربيا في مختلف التصنيفات العالمية، وتثمين المشاريع البحثية لفائدة عديد القطاعات، وجعل من الجامعة الجزائرية جامعة التمكين،
وبالمناسبة ذاتها أشاد السيد الوزير بتفاني وإخلاص إخوانه الموظفين التقنيين والإداريين من خلال المرافقة المميزة لهيئة التدريس ومختلف النشاطات العلمية، الثقافية والرياضية لأصدقائه الطلبة، وكذا روح المسؤولية العالية لمنتسبي الديوان الوطني للخدمات الجامعية على التكفل الجيد والتحسين المستمر للخدمات المقدمة.