نعم يمكنك التسجيل في هذا التخصص إذا كنت إطارا مسيّرا في إحدى المؤسسات و الهيئات العمومية.
نعم، هذا الأمر متاح.
مبدئيا، يسجّل في الماستر1.
يدفع فقط 200 دج بدل 5000 أو 7000دج.
لا،التسجيل متاح فقط لحاملي شهادة البكالوريا أو أي شهادة أجنبية معادلة.
لا، يجب تنظيم الوقت و تخصيص زمن معيّن لتحميل و دراسة محتوى المقطع و توقيت معيّن لإنجاز الأنشطة و آخر للتفاعل مع الأساتذة الأوصياء.
يجب إخطار مسؤول المادة بصفة آنية و تبرير هذا الفعل و باستطاعته برمجة نشاط آخر في حالة اقتناعه بالمبررات.
لا مشكل في ذلك، لأن الأمر ناتج عن تغيير بعض الإعدادات مثل الترجيح (منح الأوزان) و الانتقال من الأساس المئوي الى الأساس العادي.
بمجرد تصميم النشاط وبرمجة الاستحقاقات وفتح المقطع تظهر كل المعلومات المتعلقة بالنشاط من ضمنها التوقيت من خلال ما يلي:
الأرضية مصممَة بطريقة تجعلها تتعرف على منجز العمل بكل أريحية و بالتالي لا داعي لكتابة هذه البيانات.
دخولك للأرضية يعني انجازك للنشاطات الخاضعة للتقييم وحضورك للتجمعات يدّل على خضوعك للاختبارات التقييمية والامتحانات الكتابية، وحتى لا يتم إقصاؤك وجب تسليم مبرر الغياب للإدارة في غضون 3 أيام من تاريخ الغياب.
الأمر مرتبط بطبيعة النشاط، فإذا كان النشاط من النوع الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي، فإن الطالب يتحصل على العلامة والملاحظة بمجرد مرور الزمن المخصص لهذا العمل. وإن كان من قابيل الأسئلة المفتوحة أو حل التمرينات وما الى ذلك، فالأمر مرتبط بالأستاذ المصحح.
لا بد أن تستجيب النشاطات لأهداف بيداغوجية معيّنة، إذ يمكن للأستاذ أن يُبرمج نشاطات يتطلب حلَها القيام ببحوث و دراسات، فيستدعي الأمر تخصيص وقتا معتبرا. لكن بالمقابل هناك أنشطة تحسب بالدقائق إذ لا يُعقل الإجابة عن 5 أسئلة من نوع ” الصح و الخطأ” في مدة 3 ساعات.
نعم هو نفسه، و المنشط مطالب بالتقيد بالبرنامج الرسمي.
يمكن اللجوء الى:
يخضع الطالب طيلة السداسي لنوعين من التقييم:
1/ المراقبة المستمرة بترجيح قدره 60 %.
2/ الامتحان بترجيح قدره 40 %.
يجب التفرقة بين المواد الخاضعة للتجمعات و التي تخصّص 30% من المراقبة المستمرة في الأعمال الحضورية و 30% لتقييم الأنشطة على مستوى الأرضية التعليمية، و بقية المواد التي تخصص كل النسبة (60 %) لتقييم الطالب انطلاقا من الأعمال المنجزة على الأرضية التعليمية.
– الامتحان الكتابي (النهائي): يخصُ كل المواد مهما كانت طبيعتها (أساسية أو منهجية أو استكشافية أو أفقية)؛
-الاختبار التقييمي: هو جزء من المراقبة المستمرة، يبرمج فقط في المواد الخاضعة للتجمعات ( المواد الأساسية و التقنية بالدرجة الأولى).
المعايير المعتمدة هي كالتالي:
– 10 % للـ”الأعمال الفردية و الجماعية”؛
– 10 % للـ ” المواضبة و المشاركة”؛
– 10 % للـ”الاختبار التقييمي”.
بالاطلاع على سلَم التنقيط والحلول النموذجية المنشورة مباشرة بعد غلق كل نشاط.
لا، تُنشر الدروس بطريقة مرحلية بحيث لا تتجاوز أسبوعيا ثلاثة مواد على الأكثر ، و ذلك وفق رزنامة زمنية توضع تحت تصرف الطالب قبل انطلاق السداسي، و لا يتم الانتقال إلى مقرر آخر إلا بعد الانتهاء من أحد الدروس المفتوحة. وتتم العملية بهذا المنوال إلى غاية إتمام كل الدروس المقررة في السداسي (خلال 14 أسبوع على الأكثر).
تفتح مقاطع الدرس إتباعا كل أسبوع ويتوَّج المقطع أو مجموعة مقاطع بنشاط تقييمي.
يجب أن يطّلع الطالب على:
– تنشيط المنتديات – التجاوب مع الرسائل المتضمنة طلب المساعدة – التوجيه و الإرشاد – تنظيم حصص الدردشة و المحاضرات المرئية – متابعة الأعمال الفردية و الجماعية – تقييم النشاطات…
مسؤول المادة هو مصمم الدرس و النشاطات و الحل النموذجي و سلم التنقيط، فضلا عن كونه رئيس الفرقة البيداغوجية المكوّنة من الأساتذة مرافقي المادة. يتم اللجوء إليه لتبرير عدم انجاز النشاط أو تقديم الطعون المتعلقة بالعلامات الممنوحة من طرف المرافقين.
أبرز العمليات هي:
1– الاطلاع على كل جديد في أخبار الموقع؛
2– الاطلاع على الرزنامة الزمنية (التقويم) والنقر على اليوم الذي يظهر بلون مغاير لإظهار الحدث بالتفصيل أو بالنقر على ” الأحداث القادمة Evénements à venir” وذلك حتى لا يفوّت الطالب نشاط من النشاطات؛
3– القاء نظرة على الرسائل الداخلية والتجاوب معها؛
4– التفاعل مع النظراء والمرافق في منتدى المقطع؛
5– دراسة محتوى المقطع الجديد.
يلجأ مسؤول فريق الميدان وأحيانا مسير الأرضية إلى هذا الفضاء لتوجيه وإعلام الطلبة بالمستجدات ذات الصلة بالمسار التعليمي مثل تغيير برنامج أو تأجيل امتحان أو فتح باب الطعون…الخ.
يستعملها الطالب الذي لا يريد أن يطّلع باقي الطلبة على سؤاله الموجّه للأستاذ المرافق، كما يستعملها هذا الأخير لإرشاد وتحفيز الطالب الذي يعاني من العزلة والانزواء وضعف الثقة بالنفس المفضي إلى الانقطاع. فضلا عن استعمالها من طرف الطلبة بين بعضهم البعض.
(ملاحظة: المطلوب تفادي استعمال هذا الفضاء كمنبر للسب والشتم والتطرق لمواضيع خارجة عن المادة، إذ يمكن أن تستعمل كدليل إدانة عند الاقتضاء).
هناك مجموعة شروط وجب احترامها، وهي:
تحوَل ملف الطالب الذي يتجاوز حدود الآداب العامة ويدوس على أخلاقيات ومبادئ النظام الداخلي للمؤسسة الجامعية إلى المجلس التأديبي.
رغم أنه يُنصح بالعمل المباشر على الأرضية التعليمية، إلا أن هناك إمكانية لتحميل الدروس خاصة بالنسبة للطلبة الذين يشتكون من ضعف تدفق الانترنت في مناطق إقامتهم.
فضاء المنتدى العام مخصص لطرح انشغالات الطالب ذات الطابع التنظيمي و الإداري مثل عدم تفاعل(غياب) الأستاذ لفترات طويلة في منتدى المقطع أو أثناء تنشيط التجمعات الحضورية و تباين بين دروس الأرضية و مضامين التجمعات و عدم ظهور العلامة و طلب تجميد السنة الدراسية…..الخ.
لتمكين الطالب من تحديد أولوياته في دراسة مقاطع المواد المنشورة، وبالتالي فحجم الجهد المبذول في دراسة محتوى لم يسبق وأن اطَلع عليه من قبل أو لا يملك الى القليل من الكفاءات المستهدفة فيه، سيكون أكبر مقارنة بالعمل المبذول في دراسة مضمون بيداغوجي يُعد من المكتسبات السابقة.
صحيح ، التسجيل مضمون بغض النظر عن سنة الحصول على شهادة البكالوريا.
1/ مرحلة التسجيلات الأولية التي تتم فقط عبر موقع جامعة التكوين المتواصل www.preinscriptions.ufc.dz؛
2/ مرحلة الإعلان عن القوائم الأوَلية للمترشحين المقبولين عبر موقع الجامعة ومراكز التكوين المتواصل؛
3/ مرحلة التسجيل النهائي بإيداع ملفات التسجيل الأصلية ومعالجتها على مستوى مراكز التكوين المتواصل؛
4/ مرحلة تسديد حقوق التسجيل بعد التأكد من صحة المعلومات المصرح بها.
يستند التوجيه على المعايير التالية:
1/ رغبة حامل شهادة البكالوريا أو الليسانس؛
2/ ترتيب الشعبة ومعدَل البكالوريا؛
3/ الشعبة و معدَل التكوين في شهادة الليسانس؛
4/ توَفر التخصص المطلوب في مركز التكوين المتواصل المعني؛
5/ الالتزام بقدرات استيعاب كل مركز من مراكز التكوين المتواصل.
أبدا، لأن التجمَع الأول هو مخصَص لتمكين الطلبة من التحكَم في الوظائف الأساسية للأرضية، هذا فضلا عن الدليل التقني الذي يشرح بالتفصيل وبالصور كل ما يجب أن يعرفه الطالب بخصوص الولوج للأرضية والاطلاع على الدروس واستخدام أدوات الاتصال والمشاركة في المنتديات وإنجاز مختلف النشاطات وتفحص العلامات….
صحيح أن كل البرامج خاضعة لتأهيل اللجنة البيداغوجية الوطنية للميدان، لكن ما يميز الدروس الموجهَة للتعليم عن بعد هو استعمالها لأدوات ومقاربات منهجية مختلفة حتى تتماشى مع احتياجات الطالب المسجَل في هذا النمط من التعليم. فتصميم الموارد التعليمية والتعلَمية تخضع لدفتر شروط خاص من ناحية المعايير البيداغوجية والمنهجية والتقنية وتأطير خاص (المرافقة) يأخذ بعين الاعتبار الفوارق الموجودة بين مختلف شرائح الطلبة.
أبدا، منشط التجمعات لا يلقي محاضرة،وإنما يجيب عن أسئلة الطلبة بخصوص المحتوى المنشور على مستوى الأرضية، و/أو يحُل مع هؤلاء سلسلة التمرينات المعدَة من طرف مسؤول المادة و/أو القيام بدراسة حالة بذاتهاو /أو اللجوء الى المحاكاة…… على العموم، الأستاذ مطالب بتطبيق بيداغوجية القاعة المعكوسة Pédagogie de la classe inversée.
يُوزع مسيَر الأرضية الطلبة على الأفواج بصفة عشوائية على أساس 40 الى 50 طالب في الفوج الواحد، ثم يوزَع أساتذة المواد المفتوحة على الأفواج. وبالتالي يُصبح للطالب فوجين في المادة الواحدة، فوج افتراضي يتكوَن من طلبة ينتمون الى مناطق جغرافية مختلفة ويشرف عليهم أستاذ انطلاقا من أي مكان داخل الوطن أو خارجه. وفوج آخر حضوري يضم فقط طلبة المركز يُنشَطه أستاذ من ضمن هيئة تدريس هذا المركز.
1/ مختلف النشاطات ( الخاضعة للتقييم و الحرة) المطلوب إنجازها عبر الأرضيات التعليمية الالكترونية؛
2/ التجمعات الحضورية الدورية.
1/ التعليم التزامني: هو التعليم الذي يجمع الطلبة والأستاذ في نفس الحيز الزمني، وقد يكون حضوريا (وجها لوجه) أو عن بعد؛
2/ التعليم اللاَتزامني: هي الحالة التي يتعلَم فيها الطالب بمفرده من خلال قيامه بالمطالعة و حل التمرينات و النشاطات.
1/ التعليم الإقامي: الانطلاق من التزامن أولا (حضور المحاضرات في المدرجات والأقسام)، ثم الوصول الى اللاَتزامن (المراجعة وحل التمارين في المنازل والمكتبات)؛
2/ التعليم عن بعد: الانطلاق من اللاَتزامن أولا (استعمال الأرضيات التعليمية: الكبسولات والروابط والمضامين البيداغوجية)، ثمَ في مرحلة لاحقة الوصول الى التزامن (حضور التجمعات الدورية جسديا و /أو افتراضيا).
يعتمد التعليم عن بعد على المقاربة بالكفاءات،و هذا يعني التنازل عن المنطق القائم على المحتوى البيداغوجي الذي يجسَده الأستاذ في المنظومة الكلاسيكية، لصالح منطق تطوير كفاءات و مهارات الطالب باعتباره المحور الأساس.
من أبرز شروط نجاح منظومة التعليم عن بعد هو استقلالية المتعلَم التي تمكَنه من الاستفادة من قدراته الذاتية لتحمَل مسؤولية تعلَمه في إطار من التوجيه المستمر لبلوغ الهدف المسطَر. وتعرَف استقلالية المتعلم بأنها “بناء قدرة المتعلَم علىالمشاركة في تحمل مسؤولية تعلَمه، من حيث القدرة على اتخاذ القرار وتفعيله”.
حتى وإن لم تغفل هذه المنظومة المناهج البيداغوجية التي تعتمد على نقل المعارف، الا أنها تستثمر بالدرجة الأولى في الموارد التعلَمية (النشاطات) والمناهج التي تتيح اكتساب المهارات وبناء الكفاءات. إذ على مصمم الدرس، بعد تحديدهللأهداف البيداغوجية، يحدَد طبيعة النشاطات التي تتماشى مع الأهداف المسطَرة ثم يحدَد المحتويات البيداغوجية كمرحلة أخيرة.
1/ التعلَم السلبي: هو جعل الطالب مجرد مستقبِل للمعلومة من خلال التركيز على نقل المعارف واللجوء الى أساليب تلقينية يفتقد فيها المتعلَم الى التفاعلو التعاون و التجريب و الابداع. النتيجة هي احتفاظ هذا الأخير ما بين 5 % الى 30% من الدرس بعد مرور 24 ساعة.
2/ التعلَم النشط: هو جعل الطالب متأمل ومتمعَن من خلال التركيز على البناء باللجوء الى الأساليب البيداغوجية النشطة و التفاعلية مثل المناقشات الجماعية و التعلَم بالتجربة و أيضا عن طريق النظراء. النتيجة هي احتفاظ الطالب ما بين 50% الى 90% من الدرس بعد مرور 24 ساعة.
تؤكد المصالح البيداغوجية للجامعة أن ذلك غير ممكن حسب عرض التكوين الحالي الذي تمّ تأهيله من قبل اللجان المختصة .
نعم، الحركية متاحة بمرونة متناهية.
يتّم استخراج الشهادات النهائية مركزيا وتوزّع مباشرة على المراكز أو عبر المنسّقين الجهويين، و ذلك بعد استيفاء مختلف المراحل المتعلقة بالتوثيق و التصحيح و الإمضاء المزدوج (مدير المركز و مدير الجامعة).
هناك مساعي متقدمة لدى اتصالات الجزائر لتمكين طلبتنا من دفع حقوق التسجيل وإعادة التسجيل عن بعد بواسطة البطاقة الذهبية.
إن التوجه الحالي للجامعة هو تنويع باقة التخصّصات سواء الإنسانية والاجتماعية منها أو التقنية شرط أن يتوفر ما يلي:
– طلب كافي على التخصص؛
– توفر التأطير البيداغوجي؛
– وجود شراكة مع القطاع العام أو الخاص في بعض التخصصات؛
– الحاجة الى المنتوج النهائي.
لمعرفة كيفية و طريقة احتساب المعدّلات و اجتياز الامتحانات الاستدراكية وغيرها من الأمور المتعلقة بكيفية الانتقال، وجب الاطّلاع على القرار الوزاري رقم 171 المؤرخ في 09 فيفري2023 المعدل والمتمم بالقرار الوزاري رقم 1023 المؤرخ في 25 جويلية 2023، المحدّدان لكيفيات التّسجيل و إعادة التّسجيل للتكوينات لنيل شهادات الليسانس و الماستر و مهندس دولة و مهندس معماري.
الهدف البيداغوجي من تصميم التقييم الذاتي هو تمكين الطالب في مستوى معيّن من مستويات المعرفة، من تقييم نفسه بنفسه دون الحاجة إلى أستاذ، فيطّلع على مكامن الخلل و نقاط الضعف ليتداركها. و هو عادة، لا يُحتسب في معدّل المادة .
-الطعون متاحة خلال 72 ساعة من الإعلان عن النتائج و فتح باب الطعون، و ذلك من خلال حساب الطالب على أرضية جيسكو بالنسبة للامتحانات الكتابية و المراقبة المستمرة الحضورية، و ما على الذي يجد صعوبة في الولوج إليها إلا التواصل مع المراكز لمرافقته في إدراج طعنه.( المعالجة تتم فقط على مستوى المركز)؛
– أما الطعن في علامات المراقبة المستمرة عن بعد (أنشطة الأرضية التعليمية)، فسيتم حصرا على الأرضية التعليمية وفق الشرط المذكور أعلاه؛
– الرد على الطعون حق مكفول لكل طالب يستوفي طعنه شروط الرد والعملية ليست آلية وإنما تخضع للدراسة حالة بحالة من قبل الأستاذ المرافق.(المعالجة تتم فقط على المستوى المركزي).
بعد تسليم الوثائق التبريرية للإدارة في غضون 3 أيام من تاريخ الغياب، تجتمع اللجنة البيداغوجية للمركز لتدرس هذه الوثائق حالة بحالة و تُحدّد تواريخ الامتحانات التعويضية للطلبة المؤهلين فقط، و تجرى مرة واحدة فقط في كل مادة من المواد المقررة.
تبيَن الرزنامة الزمنية لفتح المقاطع و التجمعات الحضورية تواريخ إجراء مختلف الامتحانات الكتابية للمواد المقررة في السداسي، و هي مبرمجة في العادة بعد آخر تحمَّع للمادة المعنية. لكن يمكن للمراكز التي لها قيود في استغلال البنى التحتية للجامعة المستقبلة أن تلجأ إلى برمجة هذه الامتحانات دفعة واحدة في آخر السداسي .
أما الإختبارات التقييمية الخاصة بالمواد الخاضعة للتجمعات (الأساسية و التقنية)، فهي فجائية يلجأ اليها الأستاذ دون سابق إنذار في التاريخ و التوقيت الذي يختاره أثناء تجمعات المادة.
على غرار مؤسسات التعليم العالي و تطبيقا لمضمون القرار الوزاري رقم 1275، تبرمج ج.ت.م لفائدة طلبتها لقاءات دورية عبر مراكزها 54 بإشراف أساتذة وخبراء في المؤسسات الناشئة و المشاريع الابتكارية، تهدف إلى التوعية و التحسيس بأهمية هذه المشاريع بالنسبة للمتخرّج والجامعة والمجتمع ككل مع تأكيد و التزام الجامعة على دعم مواضيع التخرّج المقبولة كمشاريع لمؤسسات ناشئة، سواء من حيث ربطهم بعالم الخبرة او دعم تواجدهم بأماكن التسويق لإبداعاتهم أو تسجيل براءات الاختراع و حماية حقوق الملكية.
على غرار بقية الجامعات، و بمجرد الانتهاء من مداولات آخر السنة الجامعية، تنطلق مراكز التكوين المتواصل في تسليم الملحق الوصفي للطلبة.
حسب عروض التكوين، قد يصل الترجيح الخاص بالأعمال المطلوب إنجازها عبر الأرضية إلى حدود 60 % من إجمالي علامة المادة المقررة، و بالتالي يتعيّن على الطالب الاجتهاد قدر الإمكان لتقديم حلول و إجابات شخصية و تفادي الغش الجماعي الذي ترصده البرمجيات المعدة خصيصا لهذا الغرض، ومنه تفادي الوقوع في فخ الأصفار الجماعية (علامة 00/20).
تواصل الطالب، قبل أن تغلق الأرضية، مع خلية الاستماع والمصلحة البيداغوجية المعنية للمركز الذي ينتمي إليه لإبلاغهم بالمشكل وبالتالي عدم تضييع فرصة الاطّلاع على مقاطع الدروس والتفاعل مع المرافقين و النظراء وحل الأنشطة المقررة. فحوالي 80% من حجم العمل في التعليم عن بعد هو مخصّص للعمل في الأرضية التعليمية و ما تبقى تضمنُه التّجمعات الحضورية الدورية(حوالي 20%) .
نعم جامعة التكوين المتواصل وفي حدود امكانياتها هي جامعة الفرصة المتاحة أمام جميع الجزائريين والجزائريات مهما كانت سنة حصولهم على البكالوريا
لا ، الطالب له الحق في تخصص واحد سواء بكالوريا واحدة او ببكالوريتين مختلفتين وفي الأطوار الثلاثة [ليسانس ، ماستر ، دكتوراه]