التبعية:
لجامعة (تحت إشراف رئاسة الجامعة/نيابة مديرية الجامعة المكلفة بالعلاقات مع المحيط أو البحث العلمي والابتكار)
الإطار القانوني:
هيكل جامعي مبتكر يُنشأ في إطار سياسة الدولة الرامية إلى تعزيز التحول الرقمي، وتشجيع الابتكار، وتطوير استخدامات الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي والبحث العلمي.
التعريف:
دار الذكاء الاصطناعي هي فضاء جامعي مخصص لاحتضان وتطوير المبادرات العلمية والابتكارية المرتبطة بالذكاء الاصطناعي والتكنولوجيات الحديثة، يهدف إلى مرافقة الطلبة والباحثين والأساتذة في تصميم وتطوير حلول رقمية ذكية ذات بعد علمي، اقتصادي ومجتمعي.
الأهداف:
- نشر ثقافة الذكاء الاصطناعي داخل الوسط الجامعي.
- تشجيع الابتكار وريادة الأعمال التكنولوجية.
- دعم الطلبة حملة الأفكار والمشاريع المبتكرة في مجال الذكاء الاصطناعي.
- تعزيز البحث التطبيقي وربطه باحتياجات المحيط الاقتصادي والاجتماعي.
- المساهمة في التكوين التطبيقي وتنمية المهارات الرقمية.
المهام:
- تنظيم دورات تكوينية وورشات تطبيقية في الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات.
- مرافقة المشاريع الطلابية والبحثية من الفكرة إلى النموذج الأولي.
- دعم مشاريع التخرج والأطروحات ذات الصلة بالذكاء الاصطناعي.
- تشجيع تسجيل الابتكارات وحماية الملكية الفكرية بالتنسيق مع الهيئات المختصة.
- بناء شراكات مع المؤسسات الاقتصادية، الحاضنات، ومراكز البحث.
الفئة المستفيدة:
- طلبة الليسانس، الماستر والدكتوراه.
- الأساتذة والباحثون.
- حاملو المشاريع والابتكارات التكنولوجية.
- نوادي علمية وفرق بحث.
مجالات الاهتمام:
- الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة
- علم البيانات وتحليلها
- التحول الرقمي
- الأنظمة الذكية
- التطبيقات الذكية في التعليم، الصحة، الاقتصاد والإدارة
دورها في الجامعة:
تُعد دار الذكاء الاصطناعي حلقة وصل بين التكوين الأكاديمي والواقع التطبيقي، وتسهم في جعل الجامعة فضاءً منتجًا للمعرفة والابتكار، وفاعلًا في الاقتصاد المبني على المعرفة.